يعتبر طفح الحفاظة من المشكلات الصحية الشائعة عند الأطفال الرضع وما دون سن الثانية و عادة يعالج طفح حفاظة الأطفال بسهولة دون الحاجة للقلق. ولكن تكرار الإصابة بطفح الحفاظات، الذي يسببه نوع من البكتيريا اللاهوائية التي تنشط في وجود الحفاظة، قد يشير الى وجود مشكلة تحتاج الى رعاية طبية.
تقدم الأكاديمية الأمريكية لأطباء العائلة هذه الإشارات التحذيرية بأن طفح حفاظة الأطفال يجب أن يعرض على طبيب مختص:- إذا حدث الطفح قبل سن 6 أسابيع.- إذا كان الطفح مصحوبا بالقروح، البثور أو
ألحمى.- إذا كان الرضيع يعاني من انخفاض الوزن وضعف الشهية .- إذا ظهرت حمى أو عقيدات أو ما يشبه المطبات مع الطفح.- إذا انتشر الطفح الى مناطق أخرى.- إذا لم يتحسن الطفح بعد إسبوع من المعالجة. تحذير: تجنبي استخدام الكريمات الملطفة والمضادة للالتهابات، التي قد يحتوي البعض منها على أحد مركبات الكورتيزون وبنسب عالية لا تناسب عمر الطفل مما يعرضه لمضاعفات أخطر من المشكلة الأساسية.
ألحمى.- إذا كان الرضيع يعاني من انخفاض الوزن وضعف الشهية .- إذا ظهرت حمى أو عقيدات أو ما يشبه المطبات مع الطفح.- إذا انتشر الطفح الى مناطق أخرى.- إذا لم يتحسن الطفح بعد إسبوع من المعالجة. تحذير: تجنبي استخدام الكريمات الملطفة والمضادة للالتهابات، التي قد يحتوي البعض منها على أحد مركبات الكورتيزون وبنسب عالية لا تناسب عمر الطفل مما يعرضه لمضاعفات أخطر من المشكلة الأساسية.
