حجازي في السهر خارج المنزل خلال الشهر المبارك مكتفيةً بقراءة القرآن الكريم؛ فإن ميساء تعشق النزهة ليلاً في الشوارع المضاءة والتسوق. وقالت الفنانة اللبنانية قمر: “لا يمكن أن أنسى ليالي القدر التي أحييتها في جامع محمد الأمين في وسط بيروت، وفي جامع الحريري”. وأضافت: “قصدت المكان بثوب الصلاة برفقة صديقة.. شعرت هناك براحة كبيرة وأمان؛ يسيطر على المكان الخشوع، كنت حينها حاملاً بابني “جيمي”.. لقد طلبت من الله أن يسهل ولادتي وأن يحمي طفلي من أي سوء”. وقالت قمر: “أذكر شهر رمضان في المدرسة الداخلية في طرابلس؛ كنت أصحو أنا وزميلاتي عند وقت السحور ونتناول التمر.. كان المسؤولون في المدرسة يمدوننا بكثير من التمر”. وتابعت: “أما اليوم، ورغم أنني فنانة تحت الأضواء وثمة طباخة تطهو لي، فإنني أنهض وحدي لتناول السحور.. أشعر بالوحدة رغم أن الكنافة والبسبوسة والمعمول بالفستق تفي بالغرض أحيانًا”.
رمضان النجمات.. مي حريري تفطر سرًّا وقمر تصلي
حجازي في السهر خارج المنزل خلال الشهر المبارك مكتفيةً بقراءة القرآن الكريم؛ فإن ميساء تعشق النزهة ليلاً في الشوارع المضاءة والتسوق. وقالت الفنانة اللبنانية قمر: “لا يمكن أن أنسى ليالي القدر التي أحييتها في جامع محمد الأمين في وسط بيروت، وفي جامع الحريري”. وأضافت: “قصدت المكان بثوب الصلاة برفقة صديقة.. شعرت هناك براحة كبيرة وأمان؛ يسيطر على المكان الخشوع، كنت حينها حاملاً بابني “جيمي”.. لقد طلبت من الله أن يسهل ولادتي وأن يحمي طفلي من أي سوء”. وقالت قمر: “أذكر شهر رمضان في المدرسة الداخلية في طرابلس؛ كنت أصحو أنا وزميلاتي عند وقت السحور ونتناول التمر.. كان المسؤولون في المدرسة يمدوننا بكثير من التمر”. وتابعت: “أما اليوم، ورغم أنني فنانة تحت الأضواء وثمة طباخة تطهو لي، فإنني أنهض وحدي لتناول السحور.. أشعر بالوحدة رغم أن الكنافة والبسبوسة والمعمول بالفستق تفي بالغرض أحيانًا”.